ما لا تعرفه عن المـخدرات الرقـمية كل ما تـود مـعرفـته


انزوي في غرفتك .. أقفل الأبواب والنوافذ واسدل الستائر .. أغلق كل الأجهزة واقطع اتصالها بالانترنت .. ضع عصبة على عينيك .. تمدد على سريرك .. اخرج سماعة اذن .. وانطلق في رحلة النشوة !!.
هذا هو الحال اليوم كما يزعمون مع نوع جديد من “المخدرات” يعرف بـ ” المخدرات الرقمية ” بدأ الاعلام العربي مؤخراً بتسليط الضوء عليها متأخراً خمس سنوات عن حديث الغرب عنها. فما هي تلك المخدرات؟ وكيف تعمل؟ وهل من آثار إدمانية تصحبها؟.




كيف بدأت؟
في عام 1839 اكتشف العالم الفيزيائي Heinrich Wilhelm Dove أنه إذا سلطت ترددين مختلفين قليلاً عن بعضهما لكل اذن، فإن المستمع سيدرك صوت نبض سريع. سميت هذه الظاهرة بـ binaural beats. استخدمت هذه الآلية لأول مرة عام 1970 من أجل علاج بعض المرضى النفسيين لاسيما الاكتئاب الخفيف والقلق وذلك عند رفضهم العلاج الدوائي حيث كان يتم تعريض الدماغ إلى تذبذبات كهرومغناطيسية تؤدي لفرز مواد منشطة كالدوبامين و بيتا أندروفين بالتالي تسريع معدلات التعلم وتحسين دورة النوم وتخفيف الآلام وإعطاء احساس بالراحة والتحسن. واعتبر موقع Psychology Today أنه يمكن استخدام هذه التقنية لعلاج القلق.
كيف تعمل؟
باختصار شديد، المخدرات الرقمية هي ملفات صوتية وأحياناً تترافق مع مواد بصرية وأشكال و ألوان تتحرك وتتغير وفق معدل مدروس تمت هندستها لتخدع الدماغ عن طريق بث أمواج صوتية مختلفة التردد بشكل بسيط لكل اذن. ولأن هذه الأمواج الصوتية غير مألوفة يعمل الدماغ على توحيد الترددات من الأذنين للوصول إلى مستوى واحد بالتالي يصبح كهربائياً غير مستقر، وحسب نوع الاختلاف في كهربائية الدماغ يتم الوصول لإحساس معين يحاكي احساس أحد أنواع المخدرات أو المشاعر التي تود الوصول إليها كالنشوة.




مثلاً لو تعرضت الأذن اليمنى إلى موجة 325 هرتز واليسرى إلى موجة 315 هرتز فإن الدماغ سيعمل على معالجة الموجتين لتشكيل صوت و موجة جديدة لتكون موجة 10 هرتز وهي نفس الموجة التي ينتجها الدماغ أثناء الارتخاء والتأمل.


كل نوع من أنواع تلك المخدرات، أي كل نوع من الأمواج الصوتية والترددات تقوم باستهداف نمط معين من النشاط الدماغي، ويتعلق الأمر بمدة التعرض و الظروف المواتية له و أحياناً يتم الاستعانة بالبصر لزيادة تحفيز الدماغ.




وحسب المنظمة العربية للمعلومات والاتصالات فإن تلك المخدرات عبارة عن ذبذبات صوتية تتراوح أمواجها ما بين ألفا ثم بيتا و ثيتا وصولاً إلى دلتا. يؤدي الاستماع إليها لفترة طويلة عدة أحاسيس كالنعاس أو اليقظة الشديدة أو الدوخة أو الارتخاء أو الصرع والانزعاج.





كيف تقدم؟

هناك عدة مواقع انترنت تقدم المخدرات الرقمية وتسوقها على أنها آمنة و شرعية، نعم بالفعل لا يوجد قانون يجرم الاستماع إلى ملفات صوتية في أي دولة حول العالم. واحد من أشهر تلك المواقع نفضل عدم ذكر اسمه يوفرها عبر عدة منصات مختلفة بدءاً من تطبيقات للهواتف المحمولة وحتى برامج تعمل على ويندوز وماك وملفات صوتية أخرى، وعلى عكس المخدرات الحقيقية فإن تلك الرقمية توفر لك دليل مكتوب يشرح لك خطوة بخطوة الإجراءات التي يجب أن تقوم بها حتى تحقق الفاعلية المطلوبة حيث أن أكثر من 80% ممن جربوها وفق الدليل حققت الهدف المنشود منها حسب دراسة أجراها الموقع.
وتوفر المخدرات على الموقع بعدة أسعار و جرعات حسب الشعور الذي تود الحصول عليه، هناك ملفات قصيرة طولها ربع ساعة ومنها يصل إلى ساعة، كما هناك بعض الجرعات تتطلب منك الاستماع إلى عدة ملفات تمت هندستها لتسمع وفق ترتيب معين حتى تصل إلى الشعور المطلوب.
وحسب متحدث باسم الموقع فإن الجرعات التي يقدموها تعمل على محاكاة تأثير نفس التجربة في العالم الواقعي ويقصد هنا المخدرات الحقيقية. ويقدم الموقع عينات مجانية يمكن الاستماع إليها وبعدها طلب الجرعة الكاملة وتتراوح الأسعار ما بين 3 دولارات لتصل إلى 30 دولار و أحياناً أكثر.
لم يتوقف الموقع عند هذا فحسب، إن لم تعجبك مكتبة المخدرات المعروضة للبيع سلفاً، يمكنهم مساعدتك لقاء 100 دولار بتصميم الجرعة الخاصة بك للوصول إلى شعور معين تصفه لهم.

تتوفر على يوتيوب عدة مقاطع يصل بعضها طوله إلى ساعة تدعي أنها مخدرات رقمية، وتأتي إضافة للذبذبات الصوتية مع مؤثرات بصرية أحياناً تكون ألوان مختلطة ثابتة وأحياناً تتغير ببطيء شديد حتى تحفز اللاوعي عند الإنسان.




هل هي مضرة؟

يقول الدكتور جوزيف الخوري مستشار وطبيب نفسي متخصص في الإدمان أنه لم يسمع بها حتى عندما تحدثت قناة MTV اللبنانية عن الموضوع. ولم تمر معه أية حالة ادمان بسبب هذا النوع من المخدرات مع أنه يلتقي المدمنين يومياً بحكم عمله.
ويناقش بأنه حتى تعرف تأثير نوع معين من المخدرات على الدماغ بالتالي تحاكيه بالذبذبات الصوتية، يجب عليك أن تكون مجرباً له أولاً. لذا على الأرجح من يستخدم هذه المخدرات استعمل من قبل المخدرات العادية المعروفة والآن يحاول إنشاء نفس الإحساس عبر الذبذبات الصوتية.
ويوضح أنه لا توجد حتى الآن أية ورقة علمية تحمل دليل قاطع على أن هذا النوع من المخدرات يسبب الإدمان أو هي مضرة بأي حال من الأحوال. ويتفق معه مدير مستشفى الأمل في جدة الدكتور أسامة ابراهيم أن تأثيرها مجرد إيحاء يعتمد على مدى تقبل الشخص لها وأن منشأها نفسي وليس كيماوي.
ويشترك معهم أيضاً الخبير الدولي في المخدرات الدكتور عايد الحميدان أنه لا يصل إلى حالة الإدمان على الموسيقى الرقمية إلا من وصل لحالة الإدمان الشديد والتدهور الصحي وخاصة النفسي.
كما نشرت الواشنطن بوست في عام 2010 دراسة للمعهد القومي الأمريكي لمكافحة المخدرات تؤكد عدم وجود أية بيانات علمية بشأن الظاهرة. وتكشف جامعة جنوب فلوريدا من خلال دراسة قامت بها لتعرف إن كانت ظاهرة binaural beats تؤدي لزيادة التركيز فيما يعرف بقصور الانتباه و فرط الحركة ADHD وتوصلت لنتيجة أن الظاهرة لا تؤدي إلى تغييرات كيميائية في الدماغ. إلا أن مكتب أوكلاهوما للمخدرات والعقاقير الخطرة يرى أن القلق الأكبر عندما يجربها الطفل وينتهي به الأمر لتدخين الماريغوانا مثلاً.
ونقلت العربية عن رئيس جمعية جاد للإقلاع عن المخدرات في لبنان جوزف حواط أنه واجه العام الماضي أول حالتي إدمان على المخدرات الرقمية في الجمعية. حيث لجأ إليه أهالي مراهقين قاما فجأة بالانعزال في غرفهم لساعات طويلة ويسمعان موسيقى غريبة وبدأ جسديهما بالارتجاف، ويعي الأهل أن ولديهما لا يتعاطيان المخدرات العادية.
ويفيد الدكتور Brian Fligor مدير قسم السمع التشخيصي في مشفى بوسطن للأطفال أنه وعلى حد علمه لا يوجد ما يدعم هذا الأمر، حيث أن مجرد العبث بإدراك الصوت ليس له تأثير على التصور الخاص بالمتعة أو أي شيء آخر. ويتابع بأن هذه المخدرات ليست جيدة ولا ضارة، إنها محايدة.
لكن مستشار اللجنة الطبية في الأمم المتحدة طبيب الأعصاب الدكتور راجي العمدة يرى أن هذه الذبذبات والأمواج الصوتية تؤدي إلى تأثير سيئ في المتعاطي على مستوى كهرباء المخ كونها لا تشعر المتلقي بالابتهاج فحسب، بل تسبب له ما يعرف بالشرود الذهني وهي من أخطر اللحظات التي يصل إليها الدماغ حيث تؤدي للانفصال عن الواقع وتقليل التركيز بشدة. ويحذر العمدة أن التعرض لهذا التغيير في اختلاف موجة الكهرباء في الدماغ وتكراره يؤدي إضافة للحظات الشرود إلى نوبات تشنج عند المرء. وهذا ما يمكن أن نؤكده لكم أيضاً من خلال مطالعة بعض مقاطع الفيديو القديمة – لن نعرضها – التي تظهر شباباً يتعاطونها كيف أنهم وبعد مرور فترة زمنية يبدأون بالهلوسة والارتجاف والتشنج وتسارع التنفس ونبض القلب.

يذكر أن البعض يربط بين هذا النوع من الموسيقى والأصوات بالموسيقى المهدئة، إلا أن هناك فروقات كونها محفزة وليست مهدئة, وبدأ العلاج بالموسيقى في أمريكا منذ 1944 عندما أنشئ أول برنامج في جامعتي ميتشيغن و كينساس لتدريسها.




هل تسبب الوفاة؟

دب الذعر مؤخراً أوساط الأهالي بعد أنباء متضاربة حول أول وفاة في السعودية بسبب هذه المخدرات. وتناقضت تصريحات أربعة جهات رسمية ثلاثة منها تعمل تحت إشراف وزارة الصحة التي لم تتمكن بعد من تأكيد أو نفي المعلومة.
وأكد مجمع الأمل للصحة النفسية المتخصص في علاج الإدمان عدم جاهزيته لمثل هذه الحالات، كما رأت اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات أن المخدرات الرقمية تستخدم فقط لعلاج الاكتئاب، في حين أن وحدة الطب النفسي في مشفى الملك فهد في جدة أوضحت بأنه لا يمكن معرفة سبب الوفاة، إن كان بسبب إدمان هذه المخدرات أم اعراض مصاحبة له، ورأت الدكتورة منى الصراف الخبيرة الدولية للأمم المتحدة في علاج الإدمان أنه من الصعب الجزم في وفاة أية حالة تعرضت للإدمان بمثل هذه المخدرات. حسب ما نقلت صحيفة الحياة.




ماذا نفعل؟
مع أن الموضوع تطرق له الغرب منذ 2010 إلا أن التسليط الإعلامي الأخير و حالة الوفاة غير المؤكدة بعد ربما تكون السبب الذي دفع المسؤولين الحكوميين للتحرك بعد أربع سنوات. وقررت ثلاثة جهات سعودية التصدي لهذا النوع من المخدرات, حيث كلفت كل من اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، وهيئة الاتصالات، بمنع وصول هذه المخدرات إلى المستخدمين في السعودية.
وطالب وزير العدل اللبناني أشرف ريفي مراجعة ومتابعة القضية وحجب مواقع الانترنت التي تروج لمثل هذه الموسيقى وهذا ما يخالف قانون المخدرات والمؤثرات العقلية رقم 673 تاريخ 16/3/1998 الذي لا يعترف بمثل هذا النوع من المواد المؤثرة على العقل. أما الدكتور سرحان المعيني نائب مدير أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية فقد طالب بمعاملة تلك الملفات الصوتية معاملة حبوب الهلوسة و القنب. ومع الاعتراف بعدم وجود دليل علمي على تسببها بالإدمان أو الهلوسة إلا أنه يراها خطر على المجتمع وطالب بضرورة تحذير الناس والبدء بحملات توعية حول مخاطرها حيث أن الطلاب الإماراتيين أيضاً عرضة لتحميلها والاستماع إليها.
والأخطر من هذا أنه تسوق على أنها شرعية لا تخالف القانون وهذا صحيح ويعتبر الكثيرين أن الرادع القانوني لعدم تناول المخدرات أكبر من الضرر النفسي أو الرادع الأخلاقي، وبزوال هذا الرادع في حالة المخدرات الرقمية تكون عرضة أكبر للاستخدام خاصة مع رخصها وسهولة الحصول عليها بدون الحاجة للاختباء في الأزقة الفرعية.
وقبل الحديث عن حجب مواقعها، فلو كان ضررها بالغاً ومنتشراً إلى الحد الخطير لبالغت الدول الغربية بإغلاق مخدمات مواقعها ومحاربتها و دفعها للعمل عبر الويب المظلم كما تفعل مواقع الممنوعات والأسلحة وتبييض الأموال.
خلاصة
– المخدرات الرقمية هي ملفات صوتية تعمل على تذبذبات مختلفة لكل اذن لذا تحتاج لسماعة ستيريو وتؤدي إلى تغيير في كهربية الدماغ وتحفيزه في محاكاة للتغيرات التي تحدثها المخدرات الحقيقية.
– ليس هناك دليل علمي على أنها تسبب الإدمان أو مضارها
– حالة الوفاة لم تؤكد بعد علاقتها بهذه المخدرات
– تباع من خلال مواقع بأسعار تبدأ من 3 دولار وتصل إلى 30 دولار وأكثر تختلف حسب الجرعة ومدتها والإحساس الذي تود أن تحققه
– انتشرت لدى الغرب قبل خمس سنوات و مؤخراً سلط الإعلام العربي الضوء عليها
– هناك مقاطع فيديو تظهر شباب يتعاطونها تؤدي بهم بعد فترة ساعة من الزمن إلى تشنجات عضلية وسرعة في التنفس ونبض القلب
– رد الفعل الحكومي العربي ضعيف في ظل ضعف انتشارها الذي يقتصر على السعودية والإمارات ولبنان.

والسؤال لكم الآن، هل تعتقدون بصحة هذا النوع من المخدرات؟ وكيف يمكن تجنيب المراهقين ضررها؟

فايرفوكس تطلق الإصدار 34 من متصفحها


كما كان منتظرا أعلنت مؤسسة موزيلا عن الإصدار 34 من متصفها للويب " موزيلا فايرفوكس "، الإصدار الجديد يحمل عدد من الإضافات الجديدة و التي ظهرت في نسخ تجريبية سابقة لكنها الآن أصبحت مدمجة افتراضيا في المتصفح الجديد.


من المعروف أن مؤسسة موزيلا تقوم في كل مرة بإدماج تحديثات جديدة على متصفحها موزيلا فايرفوكس خصوصا في ظل المنافسة الشرسة و بالأخص مع متصفح جوجل " جوجل كروم " و الأكيد أن الإصدار الجديد من فايرفوكس سينال رضى الكثيرين بسبب الخاصية الجديدة " Hello ".




و قد أطلقت مؤسسة موزيلا اليوم لإصدار 34 من متصفحها فايرفوكس الذي يأتي بعدد من التحديثات و الخاصيات الجديدة و من أبرزها خاصية Hello المدمجة في المتصفح و هي خدمة جديدة مبنية على بروتوكول " WebRTC " و تمكن المستخدم من إجراء اتصالات بالصوت و الفيديو مع مستخدمين آخرين من دون أي برمجيات أو إضافات أو التسجيل على أي حساب.




بالإضافة إلى ذلك فإن الإصدار الجديد سيأتي بآلية بحث جديدة كانت قد كشفت عنها موزيلا في وقت سابق من الشهر الماضي، الآلية تقوم بتحسين قائمة اقتراحات نتائج البحث حينما يتم كتابة كلمة مفتاحية، بالإضافة إلى أن الأيقونات الظاهرة تحت قائمة الاقتراحات تمكن من الولوج مباشرة إلى محركات و مصادر بحث مختلفة.

كما أن الإصدار 34 من متصفح موزيلا فايرفوكس سيأتي بإضافات جديدة على مستوى HTML5 بالإضافة إلى عدد من التحديثات الجديدة، و من أجل تجريب الإصدار الجديد من فايرفوكس تقترح عليكم مدونة المحترف الدخول على الرابط التالي: Firefox 34

بعض مؤسسي الشركات العملاقة ومتى بدأت حياتهم الريادية


كثيراً ما نفكر أننا أصبحنا بعيدين كل البعد عن الإبداع بسبب تجاوزنا أوج سنوات حياتنا, وأنه لا يمكننا بدء حياة المشاريع والأعمال لأننا تأخرنا جداً, لكن العديد مؤسسي الشركات الكبيرة يثبتون خطأ هذه الفكرة, ولكي تعرف متى بدأ بعض هؤلاء المؤسسين حياتهم الريادية تابع معي هذه المدونة.



Larry Page و Sergey Brin:

بدأ كل من Page و Brin, مشروع غوغل وهم في الخامسة والعشرين(1998) من العمر, حيث التقيا عام 1995 أي قبل بثلاث سنوات من تأسيس غوغل, وكانوا زملاء في دراسة الدكتوراه في علوم الكمبيوتر.




Larry Elisson:

بدأ لاري بتأسيس شركة Oracle عام 1977, وكان في الثالثة والثلاثين من العمر, في البداية كان اسمها Software Development Laboratories, وتمت تسميتها عام 1982 بـ Oracle.




Tim Cook:

بدأ المدير التنفيذي الحالي لآبل حياته في عالم التكنولوجيا عام 1988, أي في الثامنة والعشرين من عمره, بعد أن حصل على شهادة في هندسة الصناعة, وماستر في إدارة الأعمال, وطبعاً بدأ في شركة IBM ثم في عام 1998 انتقل إلى Apple.





Steve Jobs و Steve Wozniak:

أسسا شركة آبل عام 1976, وكان جوبز بعمر 21 ووزنياك بعمر 26 عام, حيث تعرف كل منهما على الآخر عام 1971.




William Hewlett و David Packard:

التقيا تقريباً في عام 1934, وفي عام 1939 أسسا شركة HP في مرآب منزل ديفيد, وكان ويليام 26 عام وديفيد 27 عام.




Jeff Bezos:

بعد أن تخرج من جامعة Princeton عام 1986 بعدة اختصاصات, وبعد أن عمل في Wall Street, أسس جيف Amazon عام 1994 وكان في الثلاثين من العمر.





Mark Zuckerberg:

بعد الطفولة المبدعة التي عاشها هذا الشخص المميز, بدأ بـ Facebook أثناء دراسته الجامعية وقبل طرده من الجامعة عام 2004, وكان في العشرين من عمره.




David Filo و Jerry Yang:

التقيا خلال دراستهم الجامعية, وفي عام 1994 أسسا موقع Yahoo, وكان David عمره 28 عاماً و Jerry 26 عام.




من هؤلاء المبدعين نستنتج أنه مهما كان عمرك, يمكنك أن تبدع وتغير العالم إن كنت صغيراً أو كبيراً, وكل من في اللائحة السابقة كان قد تعب ودرس وسهر لكي يحقق مبتغاه, ولا شيء يأتي بسهولة, إن كنت تريد أن تصبح مثلهم ولم تبدأ بالدراسة في المجال الذي تريده فابدأ اليوم ولا تؤجلها للغد.

أخيرا ويندوز 8 يتجاوز ويندوز إكس بي





رغم أن نظام مايكروسوفت ويندوز إكس بي قد توقف دعمه التقني و الأمني منذ شهور إلا أنه ما زال منتشرا بنسبة كبيرة وسط المستخدمين للدرجة التي عجز فيها نظام ويندوز 8 عن إزاحته، لكنه نجح أخيرا في ذلك حسبما أشارت Net Applications.





و يعتبر نظام ويندوز إكس بي واحدا من أنجح أنظمة مايكروسوفت في السنوات الأخيرة، و رغم أن الشركة أوقفت مؤخرا الدعم التقني و الأمني له بغرض إقناع المستخدمين بالانتقال إلى النسخ الأحدث بعد فشل ويندوز 8 في تحقيق النجاح المأمول فإن استراتيجية الشركة يبدو أنها بدأت تنجح.






Net Applications المختصة في تقديم إحصائيات الويب كل شهر، أعلنت عن نسبة المستخدمين لأنظمة التشغيل المختلفة في الشهر الماضي، و فيما مازال نظام ويندوز 7 يتصدر القائمة بنسبة وصلت إلى 56.41 في المئة فإن نظام ويندوز 8 بتحديثيه (ويندوز 8.0 و 8.1) تجاوز لأول مرة ويندوز إكس بي ليصبح في المركز الثاني بنسبة 18.65 في المئة فيما واصل نظام ويندوز إكس بي تقهقره ليصل إلى نسبة 13.57 فقط.





بالإضافة إلى ذلك فإن مايكروسوفت بنظامها ويندوز تسيطر بأغلبية ساحقة على سوق أنظمة التشغيل بنسبة 91.53 في المئة، يليها نظام آبل Mac OS بنسبة 7.27 في المئة أما لينيكس فوصلت نسبة استخدامه إلى 1.25 في المئة.

لا أصوات مزعجة أثناء النوم بعد الآن مع Hush Earplugs


إن كنت لا تستطيع النوم بسبب الضجة أو الأصوات المزعجة التي تسمعها يومياً أثناء نومك, فأنت غير مضطر لتحمل ذلك بعد الآن, ولست مضطراً لتستيقظ متعباً منهكاً ترجو نصف ساعة أخرى من النوم, شركة Hush تقدم لك أفضل حل.





شركة Hush أسسها ثلاثة طلاب هندسة من جامعة كاليفورنيا, تقدم هذه الشركة منتجها الجديد الذي هو عبارة عن سدادات أذن ذكية تمنع وصول الأصوات لداخل الأذن, ليس ذلك فقط إنما يمكنك ربطها مع هاتفك المحمول إن كان IOS أو Android, لكي تسمع التنبيهات أو المكالمات أو أي تنبيه يصدره هاتفك.




ودلت التجارب أنه يمكن لهذه السدادات أن تمنعك من سماع الأصوات التي تعادل 70 ديسيبل, أي يمكنك النوم في نفس الغرفة التي يسمع فيها أخوك الأغاني بصوت عالي.




حصل هذا المنتج على شعبية جيدة, مما أدى إلى زيادة عدد الداعمين مادياً, ومن المتوقع أن تطرح سدادات الأذن في الربع الثاني من العام المقبل, بسعر مبدئي 150$.





المشكلة الكبيرة لهذا المنتج أنه من الصعب جداً أن تستيقظ إذا حصل أمر طارئ في المنزل لا سمح الله, فالوسيلة الوحيدة التي تمكنك من الاستيقاظ هي هاتفك المحمول.




أظن أن هذه السدادات الذكية سوف تلقى رواجاً جيداً, لوجود العديد من الناس الذين يعانون من اضطراب في النوم بسبب الأصوات المزعجة, وهذا مازال المنتج الأول لهذه الشركة, أي أنه من الممكن أن يتطور ليحل بعض المشاكل الموجودة في هذا المنتج, وبما أن الهدف الأساسي لهذه الشركة هو تقديم النوم الهنيء, فسوف ننتظر منها منتجات للمستقبل القريب تحل العديد من أزمات النوم للناس.

شرح مفصل لموقع LibertaGia + شرح اسهل طريقة لربح 15$ في الاسبوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




اليوم جئت لكم بالشركه الرائعه libertagia التى تعطيك كل يوم 3$ اى 60$ كل شهر دون اى ريفيرالزفقط من خلال الضغط عى 15 اعلان فقط و ايضا يمكنك الحصول على Credit card خاص بالشركه لسحب الاموال عليه 

رابط التسجيل 

http://www.libertagia.com/abdeallah

اولا: التسجيل
رابط التسجيل


تم تصغير حجم الصورة تلقائياً لسهولة التصفّح , اضغط هنا لمشاهدتها بالحجم الطبيعي 1279x900.


بعد ذلك ستصلك رساله التفعيل على الايميل اضغط على جمله Go To Backoffice وبعد ذلك ستذهب الى صفحه تسجيل الدخول

تم تصغير حجم الصورة تلقائياً لسهولة التصفّح , اضغط هنا لمشاهدتها بالحجم الطبيعي 1279x894.


الان نذهب الى طريقه الربح 

تم تصغير حجم الصورة تلقائياً لسهولة التصفّح , اضغط هنا لمشاهدتها بالحجم الطبيعي 960x600.


بعد ذلك ستظهر لك صفحه الاعلانات

تم تصغير حجم الصورة تلقائياً لسهولة التصفّح , اضغط هنا لمشاهدتها بالحجم الطبيعي 960x600.


تم تصغير حجم الصورة تلقائياً لسهولة التصفّح , اضغط هنا لمشاهدتها بالحجم الطبيعي 960x248.


بعد ذلك مبروك عليك 3$ 

تم تصغير حجم الصورة تلقائياً لسهولة التصفّح , اضغط هنا لمشاهدتها بالحجم الطبيعي 1265x848.


ملحوظه هامه جدا: يجب الضغط على الاعلانات دفعه واحده بمعنى اخر انك لا تقوم بالضغط على 8 اعلانات ثم تغلق الصفحه وتعود لها مره اخرى لان ذلك سيكلفك ان تضغط على الاعلانات من البدايه مره اخرى ارجوا ان تكون واضحه هذه النقطه
شرح بالفيديو